كشفت مصادر صحفية عن تقدُّم 5 من أبرز الأقلام الموالية للنظام المخلوع باستقالاتهم، بعد أن واجهوا تهمًا بالفساد والتربُّح والاستيلاء على المال العام، وعقب ثورة الصحفيين الشرفاء داخل المؤسسات الصحفية القومية على تلك الرموز وغيرها، وإحباط عدة محاولات لتهريب مستندات تخص الأصول المالية للمؤسسة؛ ما دفع الصحفيين في معظم المؤسسات إلى التقدم ببلاغات للنائب العام تطالب بالتحقيق في تلك الاتهامات.
وأوضحت المصادر لـ(إخوان أون لاين) أن كلاًّ من: علي هاشم، رئيس مجلس إدارة مؤسسة (دار التحرير)، وعبد القادر شهيب، رئيس مجلس إدارة مؤسسة (دار الهلال)، وإسماعيل منتصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة (دار المعارف)، ومحمد علي إبراهيم، رئيس تحرير جريدة (الجمهورية)، وحمدي رزق رئيس تحرير مجلة (المصور) قد تقدَّموا للمجلس الأعلى للقوات المسلحة باستقالاتهم.
ورجَّح المصدر قبول المجلس الأعلى للاستقالات؛ في محاولة لتهدئة الشارع المصري، بعد ما اقترفوه بحقه من محاولات طمسٍ وتشويهٍ للثورة والمتظاهرين، متوقعًا توالي استقالات أخرى من بقية أقلام النظام السابق خلال الأيام القليلة المقبلة.
وأرجع المصدر ترجيحه قبول الاستقالات لما ورد في حلقة أمس الأول لبرنامج (العاشرة مساءً) أثناء استضافة مقدمة البرنامج ثلاثةً من قيادات المجلس الأعلى للقوات المسلحة، بعد أن أكدوا عدم امتلاكهم صلاحيات إقالة القيادات الصحفية، ولكن إذا تقدَّم أحدهم باستقالته فإن المجلس سيقبلها، محذِّرين في الوقت ذاته من تفرُّغ المجلس خلال الأيام المقبلة لمحاسبة كلِّ من تورَّط في الفساد.
وفي سياق متصل، أحال مجلس نقابة الصحفيين الشكاوى المقدَّمة من أعضاء الجمعية العمومية ضد الأقلام المتورِّطة في تشويه الثورة، والاستيلاء على الأموال والأصول إلى لجنة التحقيق النقابية؛ للتحقيق فيما ورد من اتهامات، ومن أبرز الأقلام المحالة إلى التحقيق: ممتاز القط، رئيس تحرير جريدة (أخبار اليوم)، وخالد إمام، رئيس تحرير (المساء)، وآخرون.
نقلاً عن (إخوان أون لاين)
وأوضحت المصادر لـ(إخوان أون لاين) أن كلاًّ من: علي هاشم، رئيس مجلس إدارة مؤسسة (دار التحرير)، وعبد القادر شهيب، رئيس مجلس إدارة مؤسسة (دار الهلال)، وإسماعيل منتصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة (دار المعارف)، ومحمد علي إبراهيم، رئيس تحرير جريدة (الجمهورية)، وحمدي رزق رئيس تحرير مجلة (المصور) قد تقدَّموا للمجلس الأعلى للقوات المسلحة باستقالاتهم.
ورجَّح المصدر قبول المجلس الأعلى للاستقالات؛ في محاولة لتهدئة الشارع المصري، بعد ما اقترفوه بحقه من محاولات طمسٍ وتشويهٍ للثورة والمتظاهرين، متوقعًا توالي استقالات أخرى من بقية أقلام النظام السابق خلال الأيام القليلة المقبلة.
وأرجع المصدر ترجيحه قبول الاستقالات لما ورد في حلقة أمس الأول لبرنامج (العاشرة مساءً) أثناء استضافة مقدمة البرنامج ثلاثةً من قيادات المجلس الأعلى للقوات المسلحة، بعد أن أكدوا عدم امتلاكهم صلاحيات إقالة القيادات الصحفية، ولكن إذا تقدَّم أحدهم باستقالته فإن المجلس سيقبلها، محذِّرين في الوقت ذاته من تفرُّغ المجلس خلال الأيام المقبلة لمحاسبة كلِّ من تورَّط في الفساد.
وفي سياق متصل، أحال مجلس نقابة الصحفيين الشكاوى المقدَّمة من أعضاء الجمعية العمومية ضد الأقلام المتورِّطة في تشويه الثورة، والاستيلاء على الأموال والأصول إلى لجنة التحقيق النقابية؛ للتحقيق فيما ورد من اتهامات، ومن أبرز الأقلام المحالة إلى التحقيق: ممتاز القط، رئيس تحرير جريدة (أخبار اليوم)، وخالد إمام، رئيس تحرير (المساء)، وآخرون.
نقلاً عن (إخوان أون لاين)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق